الزراعة المائية
هي أحد صور الزراعة بدون تربة ويقصد بها تنمية النباتات في الماء كوسيط أساسي للنمو مضافاً إليه العناصر الغذائية (الأسمدة) التي تحتاجها النباتات للنمو بصورة طبيعية،
وتوجد العديد من أشكال الزراعة المائية التي تختلف على حسب حركة المياه حول الجذور ما بين ساكن ومتحرك.
تتميز الزراعة المائية بعدة مميزات منها:
- التوفير الكبير في مياه الري والأسمدة بنسبة تصل إلى حوالي 70 ٪.
- مضاعفة الإنتاج في وحدة المساحة.
- التوفير في العمالة الزراعية.
- سرعة إنتاج المحاصيل الزراعية.
- التقليل من استخدام المبيدات الزراعية.
هل يمكننا الزراعة بدون تربة وهل الانتاج سيكون منافس؟
اتوقع ان الزراعة المائية ستحل مشكلة عدم توفر التربه او عدم صلاحية التربه للزراعة, وسيكون انتاجها من المحاصيل اوفر وستوفر الماء ايضاً
بذور الفول
ماء
سماد
اطباق
ضوء
أما عن أهم عيوب هذا النظام، فتتلخص في:
- ارتفاع تكلفة إنشاء البنية التحتية اللازمة لعملية الزراعة.
- تلوث المحلول المغذي له أثر فوري على النباتات وإصابتها بالكائنات الممرضة.
- تحتاج إلى كوادر بشرية مؤهلة.
المتغير المستقل : االماء والسماد
المتغير التابع :نمو وانتاج النبات
▪المتغيرالثابت :المكان , درجة الحراره , شدة الاضاءه, نوع البذور
نضع البذور في الاطباق
نضع كمية مناسبة من الماء
نضيف السماد للماء
توضع الاطباق في مكان مضيء
اظهرت النتائج نمو جيد للبذور, ظهرت الفطريات والطحالب في بعض الاطباق ووجدت ان حلها هو طلاء الطبق باللون الاسود لمنع وصول الضوء وبالتالي منع نمو الطحالب
تحتاج الزراعة المائية كميات اقل من الماء , حيث اعادة استعمال ماء الري في الزراعة المائية بتدويره يوفر اكثر من الري الاعتيادي حيث هناك الكثير من الفاقد عن طريق امتصاص التربه له.
ومن حسنات الزراعة المائيه سهولة ايجاد مكان للزراعة , حيث عدم الحاجة للتربه يمكننا من الزراعة في اي مكان
كل النباتات تقريبا تنجح زراعتها بدون تربه االا انه يوجد بعض النباتات تنجح اكثر من غيرها مثل الخس و الطماطم و البقدونس فتنتج كميه اكبر▪